الزمالك يفقد ثقة جماهيره بتعادل مخيب أمام أسيك 
تعادل الزمالك سلبياً مع ضيفه أسيك ميموزا الإيفوارى فى بداية لقاءات الجولة الثالثة للمجموعة الأولى ضمن منافسات دور الثمانية لدورى رابطة الأبطال الإفريقى فى مباراة شهدت فور انتهاءها سخط جماهيرى عارم على لاعبى وجهاز الزمالك . إذ أن الزمالك أصبح فى جعبته 4 نقاط من ثلاث مباريات ومازال أمامه لقاءين خارج ملعبه بخلاف مواجهته المرتقبة أمام الأهلى ضمن لقاءات الجولة الخامسة من ذات الدور .
بهذا التعادل يحل الزمالك ثانياُ فى المجموعة الأولى متساوياً مع الأهلى فى عدد النقاط قبل أن يواجه الأخير غداً فريق ديناموز هرارى فى ختام لقاءات هذه الجولة ، فى حين تزيل أسيك القائمة برصيد نقطتين .
غلب على المباراة منذ بدايتها طابع الأداء السلبى من الفريقين ولم يشفع للزمالك الطرد المبكر للاعب الإيفوارى كواسى فى الدقيقة 20 من بداية اللقاء بعد حصوله على إنذارين لفرض سيطرته على المجريات وبات يعتمد على التسديد من خارج منطقة الجزاء وكان أيمن عبد العزيز أكثر لاعبى الزمالك تناوباً للتسديد على المرمى الإيفوارى طوال المباراة ولكن دون جدوى ، وفى المقابل اعتمد أسيك على التمركز الدفاعى الجيد فى وسط ملعبه وداخل منطقة مرماه واللعب على الهجمة المرتدة دون أى خطورة حقيقية تذكر .
أخطر هجمات الزمالك على الإطلاق تمثلت فى واحدة فى الشوط الأول من بينية لعبها أيمن عبد العزيز داخل منطقة الجزاء أحسن مصطفى جعفر استقبالها وسددها مباشرة ليتصدى لها الحارس الإيفوارى على مرتين .. وأخرى فى شوط المباراة الثانى ومن كرة شبيهة للعبة الأولى وجد عبد الحليم علي نفسه فى مواجهة الحارس مباشرة ولكنها تصطدم بالدفاع وتخرج إلى ركنية مرت سهلة ولم يستفد منها الزمالك . وكذلك بينية رائعة من أحمد مجدى يقابلها عمرو الصفتى ببطن القدم لتحتك بالعارضة وتذهب بعيداً .
حاول راينر هولمان المدير الفنى للزمالك إجراء بعض التعديلات على صفوف الفريق أثناء المباراة من أجل نيل الثلاث نقاط فى ظل النقص العددى لصفوف أسيك ودفع فى الشوط الأول بعبد الحليم على كأول أوراقه الهجومية بدلاً من أحمد غانم سلطان وفى الشوط الثانى أشرك كلاً من محمد عبد الله وشريف أشرف بدلاً من محمد إبراهيم وأبو العلا .. ولكن فى النهاية ظل الوضع كما هو عليه وخرج الزمالك من المباراة بنتيجة سلبية قد تفقده ثقة جماهيره فى المرحلة المقبلة .
تعادل الزمالك سلبياً مع ضيفه أسيك ميموزا الإيفوارى فى بداية لقاءات الجولة الثالثة للمجموعة الأولى ضمن منافسات دور الثمانية لدورى رابطة الأبطال الإفريقى فى مباراة شهدت فور انتهاءها سخط جماهيرى عارم على لاعبى وجهاز الزمالك . إذ أن الزمالك أصبح فى جعبته 4 نقاط من ثلاث مباريات ومازال أمامه لقاءين خارج ملعبه بخلاف مواجهته المرتقبة أمام الأهلى ضمن لقاءات الجولة الخامسة من ذات الدور .
بهذا التعادل يحل الزمالك ثانياُ فى المجموعة الأولى متساوياً مع الأهلى فى عدد النقاط قبل أن يواجه الأخير غداً فريق ديناموز هرارى فى ختام لقاءات هذه الجولة ، فى حين تزيل أسيك القائمة برصيد نقطتين .
غلب على المباراة منذ بدايتها طابع الأداء السلبى من الفريقين ولم يشفع للزمالك الطرد المبكر للاعب الإيفوارى كواسى فى الدقيقة 20 من بداية اللقاء بعد حصوله على إنذارين لفرض سيطرته على المجريات وبات يعتمد على التسديد من خارج منطقة الجزاء وكان أيمن عبد العزيز أكثر لاعبى الزمالك تناوباً للتسديد على المرمى الإيفوارى طوال المباراة ولكن دون جدوى ، وفى المقابل اعتمد أسيك على التمركز الدفاعى الجيد فى وسط ملعبه وداخل منطقة مرماه واللعب على الهجمة المرتدة دون أى خطورة حقيقية تذكر .
أخطر هجمات الزمالك على الإطلاق تمثلت فى واحدة فى الشوط الأول من بينية لعبها أيمن عبد العزيز داخل منطقة الجزاء أحسن مصطفى جعفر استقبالها وسددها مباشرة ليتصدى لها الحارس الإيفوارى على مرتين .. وأخرى فى شوط المباراة الثانى ومن كرة شبيهة للعبة الأولى وجد عبد الحليم علي نفسه فى مواجهة الحارس مباشرة ولكنها تصطدم بالدفاع وتخرج إلى ركنية مرت سهلة ولم يستفد منها الزمالك . وكذلك بينية رائعة من أحمد مجدى يقابلها عمرو الصفتى ببطن القدم لتحتك بالعارضة وتذهب بعيداً .
حاول راينر هولمان المدير الفنى للزمالك إجراء بعض التعديلات على صفوف الفريق أثناء المباراة من أجل نيل الثلاث نقاط فى ظل النقص العددى لصفوف أسيك ودفع فى الشوط الأول بعبد الحليم على كأول أوراقه الهجومية بدلاً من أحمد غانم سلطان وفى الشوط الثانى أشرك كلاً من محمد عبد الله وشريف أشرف بدلاً من محمد إبراهيم وأبو العلا .. ولكن فى النهاية ظل الوضع كما هو عليه وخرج الزمالك من المباراة بنتيجة سلبية قد تفقده ثقة جماهيره فى المرحلة المقبلة .